توفيت عارضة أزياء فرنسية سمحت بتصوير جسمها الشديد النحافة ونشر الصور في إطار حملة للتوعية بمخاطر مرض “فقدان الشهية العصبي” واضطرابات أكل أخرى.
كان طول إيزابيل كارو يبلغ 164 سنتيمترا، لكن وزنها لم يتجاوز 31 كجم، عندما سمحت لمصور المشاهير أوليفيرو توسكاني بتصويرها في 2007. واجتذبت حملتها الدعائية التي أبرزت جسدها الذابل، اهتماما عالميا سريعا.
وذكر موقع “عشرون دقيقة” الإلكتروني السويسري ، أن كارو توفيت منتصف نوفمبر الماضي بعد أن قضت اسبوعين في المستشفى جراء إصابتها بعدوى في الرئة، وذكر موقع باري ماتش الإلكتروني إن كارو كانت في اليابان وقت وفاتها.
إيزابيل كارو
وكان عمر كارو يتراوح بين 28 و30 عاما، وبدأت أعراض المرض تظهر عليها عندما بلغت الثانية عشر واضطرت لدخول العديد من المستشفيات بعد أن كادت تميت نفسها جوعا.
كانت كارو قالت ذات مرة: “انتم تحشون (أنفسكم) بغذاء مريع كأوزة مسمنة.. ولزاما يزداد وزنكم..وما إن تتحرروا حتى تفقدوا الوزن ثانية..هذا هو ما حدث معي على الأقل”.
بعد جلسة التصوير التي جرت عام 2007، قالت كارو لمجلة شتيرن الألمانية إنها تشعر وكأنها “سفير لفقدان الشهية العصبي” واجتذبت جلسة التصوير تلك اهتماما إعلاميا مكثفا بها. وقبل عامين أصدرت كتاب سيرة ذاتية بعنوان “الفتاة الصغيرة التي لم ترد ان تصبح سمينة”.
كان طول إيزابيل كارو يبلغ 164 سنتيمترا، لكن وزنها لم يتجاوز 31 كجم، عندما سمحت لمصور المشاهير أوليفيرو توسكاني بتصويرها في 2007. واجتذبت حملتها الدعائية التي أبرزت جسدها الذابل، اهتماما عالميا سريعا.
وذكر موقع “عشرون دقيقة” الإلكتروني السويسري ، أن كارو توفيت منتصف نوفمبر الماضي بعد أن قضت اسبوعين في المستشفى جراء إصابتها بعدوى في الرئة، وذكر موقع باري ماتش الإلكتروني إن كارو كانت في اليابان وقت وفاتها.
إيزابيل كارو
وكان عمر كارو يتراوح بين 28 و30 عاما، وبدأت أعراض المرض تظهر عليها عندما بلغت الثانية عشر واضطرت لدخول العديد من المستشفيات بعد أن كادت تميت نفسها جوعا.
كانت كارو قالت ذات مرة: “انتم تحشون (أنفسكم) بغذاء مريع كأوزة مسمنة.. ولزاما يزداد وزنكم..وما إن تتحرروا حتى تفقدوا الوزن ثانية..هذا هو ما حدث معي على الأقل”.
بعد جلسة التصوير التي جرت عام 2007، قالت كارو لمجلة شتيرن الألمانية إنها تشعر وكأنها “سفير لفقدان الشهية العصبي” واجتذبت جلسة التصوير تلك اهتماما إعلاميا مكثفا بها. وقبل عامين أصدرت كتاب سيرة ذاتية بعنوان “الفتاة الصغيرة التي لم ترد ان تصبح سمينة”.